وحسب بلاغ صادر عن الجمعية، فإن الدورة التكوينية نُظّمت "بتأطير من الأخصائي النفسي المدرسي هشام هادي، حيث تناول بداية التوحد من حيث التعريف والتشخيص ثم انتقل إلى الحديث عن تطبيقات علم تحليل السلوك في مجال التوحد".
وأبرز الأخصائي هشام هادي، نقلا عن البلاغ، "أهمية هذا العلم ونجاعة استراتيجياته في إدماج أطفال التوحد. كما ركز على العديد من التقنيات التطبيقية التي ستساعد الحضور على تقوية أساليبهم التدخلية مع هذه الفئة".
وتجدر الإشارة أن الدورة التكوينية عرفت "حضورا متنوعا"، ضم أخصائين نفسيين وأساتذة ومربيات وطلبة ومهنيين، وفقا للمصدر ذاته.