وهكذا، زاد بياض الثلوج من جمال الطبيعة بإقليم خنيفرة، لتتحول المنطقة إلى ما يشبه لوحة فنية يطغى عليها البياض والصفاء.
ومع توقف التساقطات الثلجية بدت كل المناطق المتواجدة بإقليم خنيفرة ترتدي معطفا ثلجيا وهو ما زاد من جمالية المؤهلات الايكولوجية والطبيعية التي يزخر بهما الاقليم.
ويتميز إقليم خنيفرة بخصوصيات ومقومات طبيعية جد مهمة تتمثل في منظومة من التضاريس الطبيعية والبيئية المتنوعة من غابات وجبال وسهول ومنتجعات ومحميات ومنابع وبحيرات ومواقع وثروات نباتية ومائية وحيوانية وهو ما يجعلها قبلة لممارسة هواية صيد الحيوانات والطيور البرية الماواجدة بوفرة.
في هذا الربورتاج، نرصد لكم بالصورة كيف حول بياض الثلوج إقليم خنيفرة إلى لوحة فنية ساحرة.