وحسب ما ذكرته بعض المصادر المحلية فإن الأمر يتعلق بكل من ضريح سيدي المختار غيلان وسيدي الصديق غيلان، الواقعين بمدشر بن كيسان في إقليم العرائش، حيث تفاجأ سكان المنطقة، أمس الإثنين، بتعرض الضريحين للعبث وانتهاك حرمة القبور، ما أدى إلى تعرية بقايا الهياكل العظمية المتواجدة داخل القبرين.
© Copyright : DR
وأوضحت المصادر ذاتها أنه من المرجح أن تكون واقعة التخريب التي تعرض لها الضريح بغرض البحث واستخراج الكنوز، حيث فتحت عناصر الدرك الملكي تحقيقا في النازلة، لتحديد هوية الأشخاص المتورطين في هذه الواقعة.
© Copyright : DR