وذكر بلاغ لـATEC، توصّل Le360 بنسخة منه، أن "جمعية التحدي للمساواة والمواطنة اختارت العمل مع النساء والفتيات ضحايا العنف الرقمي؛ وذلك لخطورته، وأبعاده الاجتماعية والنفسية الهدامة، وأطلقت مشروعا منذ أوائل شهر يناير 2020 بعنوان: «سطوب العنف الرقمي»، الذي خصصته بالكامل لمحاربة هذا الشكل المستجد والتوعية بمخاطره ودعم ضحاياه، خاصة وأن الدراسات أكدت أن المجال الرقمي أضحى الحاضن الأساسي لعنف النوع الموجه ضد النساء".
هذا، وأكدت الجمعية، عبر بلاغها، أن الندوة "ستُجرى وفق احترام تام لإجراءات الوقاية المعمول بها للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد".
مرحبا بكم في فضاء التعليق
نريد مساحة للنقاش والتبادل والحوار. من أجل تحسين جودة التبادلات بموجب مقالاتنا، بالإضافة إلى تجربة مساهمتك، ندعوك لمراجعة قواعد الاستخدام الخاصة بنا.
اقرأ ميثاقنا