وأوضح مصدر Le360 أن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بأكادير، كان قد قرر متابعة الشيخ الستيني في حال اعتقال وإيداعه السجن المحلي بآيت ملول، بتهمة هتك عرض طفل عمره 11 سنة.
وأضاف المصدر ذاته أن دوار "البعارير الفوقانيين"، الكائن بجماعة زاوية سيدي الطاهر بإقليم تارودانت، كان مسرحا لجريمة الستيني التي لاقت استنكارا شديدا في صفوف الساكنة المحلية.
وضُبط المدان من طرف السكان، متلبسا بـ"ممارسة الجنس على الطفل بطريقة شاذة"، إذ عمد إلى تجريده من جميع ملابسه قبل أن يباشر عملية اغتصابه دون أدنى شفقة أو رحمة.
تحرير من طرف امحند أوبركة
في 25/11/2020 على الساعة 08:00
