وأوضحت المصادر ذاتها أن المراقبين اكتشفوا أن التلميذ تلقى جوابا خاطئا عن إحدى مواد الامتحان، مما دفع إلى مقارنته بما تنشره صفحة خاصة بتسريبات امتحان الباكالوريا.
وفي سياق متصل ذكرت المصادر عينها أن جل الأجوبة التي تُنشر على فايسبوك هي خاطئة، وأن عملية تسريب الامتحانات عرفت تراجعا كبيرا مقارنة مع السنة الماضية.
في 10/06/2014 على الساعة 11:12