ولجأ المشرفون على هذه الصفحات، التي تحمل أسماء متشابهة، إلى نسخ أسئلة الامتحانات أو تصويرها عبر الهاتف المحمول، في حين اكتفت أخرى بكتابة أسئلة الإمتحانات، ويتولى المشرفون عليها الإجابة عليها، في تحد جديد لوعيد وزارة التربية الوطنية بخصوص إجراءات منع الغش، ولجوئها إلى تقنيات للتشويش على الهواتف المحمولة داخل المؤسسات التعليمية.
وتداول "الغشاشون" في صفحات فايسبوك بعض المواد، ومنها علوم الفزياء والكمياء، و اللغة العربية الخاص الخاص بكل من شعب العلوم الإنسانية والتعليم الأصيل والآداب، بالإضافة إلى مكون مادة المحاسبة الخاصة بشعبة العلوم الاقتصادية والتسيير.
في 10/06/2014 على الساعة 08:39