وفي تفاصيل الواقعة فإن التميذ البالغ من العمر 15عاما، والذي يتابع دراسته بإحدى الثانويات المتواجدة بالمنطقة المذكورة، كان عائدا إلى منزل قبل أن يعترض سبيله أحد الجانحين بدافع سرقة هاتفه النقال باستعمال القوة.
وبعد مقاومة الهالك وجه له المتهم طعنات قاتلة على مستوى البطن، أودت بحياته.
وفور علمها بالحادث حلت العناصر الأمنية بعين المكان، وباشرت تحقيقاتها الأولية التي قادتهم إلى
توقيف مشتبه فيهم، وتم وضعهم تحت تدابير الحراسة النظرية، من أجل استكمال البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة.
ومن جهة أخرى تم نقل جثمان الهالك إلى مستودع الأموات الرحمة، من أجل إخضاعه للتشريح الطبي بأمر من النيابة العامة المختصة.
مرحبا بكم في فضاء التعليق
نريد مساحة للنقاش والتبادل والحوار. من أجل تحسين جودة التبادلات بموجب مقالاتنا، بالإضافة إلى تجربة مساهمتك، ندعوك لمراجعة قواعد الاستخدام الخاصة بنا.
اقرأ ميثاقنا