وأفادت مصادر خاصة لle360، أن إصابة الاطارين التربويين المذكورين، عجّل بإغلاق أبواب المدرسة في وجه تلامذة المنطقة، بغية إجراء تحاليل مخبرية للمخالطين.
وتسارع السلطات المحلية الزمن لمحاصرة وتحديد لائحة المخالطين، غالبيتهم أستاذة وأطر إدارية وأعضاء جمعية أمهات وآباء وأولياء التلاميذ، الذين سهروا على الدخول المدرسي 2020-2021.
وأخطرت السلطات أسر التلاميذ بعدم إرسال أبنائهم إلى المؤسسة إلى حين ظهور نتائج التحاليل المخبرية لجميع المخالطين، وذلك من أجل تفادي توسع دائرتهم وتجنب كارثة الإصابة بكوفيد-19.