ووفق ما عاينته كاميرا le360، فقد خلف الانهيار خسائر مادية بالدار المجهورة وكذا بجنبات المحلات المجاورة، فيما لم يخلف الحادث خسائر في الأرواح.
وحسب ما ذكر مصدر من عين المكان، فلم يخلف حادث سقوط أجزاء من الدار المهجورة، بفاس، أي خسائر بشرية، إلا أنه خلف رعبا وهلعا في نفوس الساكنة المجاورة.
وفور علمها بالحادث، حلت السلطات المحلية بالمدينة العتيقة وقائد المنطقة بمكان الواقعة، وذلك من أجل الوقوف على حجم الخسائر وإفراغ المكان من المارة وكذا إزالة مخلفات أجزاء الدار المنهارة.