وأوضح مصدر طبي لـLe360، أن العملية التي أجريت، يوم 28 من شهر ماي المنصرم، أشرف عليها طاقم طبي متكون من أطباء متخصصين في جراحة العظام والإنعاش والتخدير، وطاقم شبه طبي من ممرضين متعددي التخصصات، وطاقم إداري من موظفي المستشفى.
وأضاف ذات المصدر، أن هذه العملية التي تعد الأولى من نوعها في المستشفى الإقليمي بميسور، استمرت زهاء ساعتين من الزمن، مشيرا إلى أن الفحوصات والأشعة بينت أن العملية كللت بالنجاح التام، وأن المريض يتمتع بصحة جيدة.
وأشار المصدر نفسه إلى أن هذا الإنجاز يأتي ليتوج مجهودات وزارة الصحة التي تعمل على تجهيز المستشفيات بأحدث المعدات لترقى بالخدمات الصحية والعلاجية وتكون في مستوى تطلعات ساكنة جهة فاس-مكناس.


