وأوضحت المصادر نفسها أن إيقاف المصالح الأمنية، أخيرا، عددا من المتهمين في ملف شبكة للدعارة الراقية بمراكش قاد إلى تحديد هوية بعض وسيطات في الدعارة كان دورهن يتمثل في جلب الفتيات إلى المتهمين من أجل إحياء سهرات ماجنة، والحصول على مبالغ مالية وصفتها ب"الكبيرة".
وذكرت المصادر ذاتها أن بعض الوسيطات قررن مغادرة المدينة الحمراء إلى حين هدوء العاصفة، رغم أن نشاطهن مكثف خلال شهر رمضان، مشيرة إلى أن بعض المقاهي والمحلات والفضاءات أصبحت خالية من المشتبه فيهن، علما أن أغلبهن لهن علاقات بباقي أفراد الشبكات المنظمة التي تحرص على إحياء سهرات للأجانب خاصة الخليجيين.
في 15/07/2013 على الساعة 13:21, تحديث بتاريخ 15/07/2013 على الساعة 21:38