وطالب الفريق المذكور في سؤاله الكتابي، الذي يتوفر le360 على نسخة منه، من وزير الداخلية، تحديد من يتحمل المسؤولية في ترحيل حافلتين تضم أشخاصا يعيشون في وضعية تشرد وآخرين مختلين عقليا، من مدن قريبة إلى مدينة الفضة، متسائلا عن دور السلطات المحلية والإقليمية بتزنيت من كل ما يحدث.
كما تساءل الفريق الاشتراكي عن الاجراءات التي ستتخذها الوزارة، لحماية الساكنة المحلية من مخلفات هذه الظواهر السلبية في مدينة كانت آمنة حتى وقت قريب، والحلول التي ستقوم بها لإيواء ومعالجة هؤلاء المتشردين والمختلين عقليا الذين يشكلون خطرا على السكان، على حد تعبيره.