وتقول إحدى الروايات إن هذا الحصار جاء احتجاجا على القائد الذي وُجد في حالة سكر، فيما ذهبت رواية أخرى إلى أن المواطنين منعوا القائد وعون السلطة من ممارسة مهامهما على اعتبار أنهما في إطار زيارة ميدانية لمحاربة زراعة القنب الهندي.
ووفقا لذات المصادر فإن رجال الدرك فشلوا في فك الحصار عن رجلي السلطة، مضيفة أن المواطنين يشترطون لرفع الحصار بحضور عامل إقليم تاونات لمعاينة الواقعة.
في 17/04/2019 على الساعة 15:03