وذكرت المصادر أن نسبة المشاهدة عبر قنوات الفاتيكان والكنائس المسيحية والقنوات العربية، ناهزت 1.5 مليار مشاهد، موزعين بكثافة بين أمريكا الجنوبية والوسطى والقارة الإفريقية وأروبا وكندا والدول الهند – صينية وأستراليا ونيوزيلاندا).
وتناول الخطاب أهمية نبذ العنف والكراهية بين الأديان، وتطوير ثقافة الحوار مع تبني التعاون المشترك، وتخطي التوترات وسوء الفهم، والصور النمطية التي تقود دوما إلى الخوف والتصادم بين الأديان.
وتعد زيارة البابا، هي الأولى من نوعها للمغرب منذ انتخابه سنة 2013، حيث يعتبر أول بابا من أمريكا اللاتينية يشغل هذا المنصب.