وقدمت الدراسة، التي أجراها فريق متعدد التخصصات من الباحثين من الشيلي والولايات المتحدة، أدلة على أن منطقة بيلاوكو، الواقعة ببلدة أسورنو بجهة “لوس لاغوس” (جنوب)، تعتبر واحدة من المواقع التي تحتفظ بآثار الاصطدام مع الكويكب.
وكشفت الأبحاث أن تركيزات البلاتين والذهب والبلاديوم والحديد بالمنطقة تتشكل في درجات حرارة عالية عادة ونادرا ما توجد في الطبيعة.
تحرير من طرف Le360 مع و.م.ع
في 17/03/2019 على الساعة 08:30