وحسب ما كشف عنه مصدرLe360، فإن سبب التأجيل يعود إلى الرغبة في إعطاء الوقت الكافي لدفاع الزوج الأول.
وتتابع الأستاذة الموجودة رهن الاعتقال الاحتياطي بسجن تولال 3 بمكناس، بتهم الخيانة الزوجية، والنصب والإدلاء ببيانات كاذبة للحصول على وثائق إدارية ليس لها الحق فيها.
وتعود تفاصيل القضية، التي أثارت استغراب الرأي العام المحلي، عندما اكتشف الزوج الأول بعد خروجه من السجن في الثالث من شهر يناير المنصرم، بعد إنهائه لعقوبة سجنية مدتها ست سنوات، أن زوجته تزوجت من رجل ثان وأنجبت منه ابنا وهي لا تزال على ذمته، وأنها لم تتقدم بدعوى الطلاق إلا حديثا أي في أواخر شهر دجنبر المنصرم من السنة الماضية.