وأفاد مصدر محلي لـ Le360، أن هناك تضارب في الأقوال حول مصدر الرؤوس والبقايا الحيوانية، إذ يتحدث البعض على بقايا تعود لحمير وبغال، فيما يتحدث أخرون على كون البقايا تخص الجمال.
إلى ذلك فتحت السلطات المحلية بفاس تحقيقا في الموضوع، وأخذت عينات من العظام للتعرف على ما إذا كانت هذه الجماجم تعود لحمير أم لجمال.
تحرير من طرف أحمد الشقوري
في 11/03/2019 على الساعة 15:00