ووجهت للخليفي، اليوم الجمعة، أمام المحكمة الابتدائية بسلا، تهمة التحريض على ارتكاب جناية.
وكان الخليفي، قد كتب في تدوينة على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، «بعد الحكم على من تمنى الموت للعثماني بدل السائحتين، أنا أتمنى الموت لكل قيادي في حزب العدالة والتنمية، لو كان ممكن سأعلق رقابهم بشارع محمد الخامس».
وليست هذه المرة الأولى التي يتابع فيها الخليفي أمام القضاء، فقد أدين سنة 2016 بستة أشهر حبسا نافذة، وذلك من أجل أفعال تتعلق بالسكر العلني البين والضرب والجرح العمديين في حق موظف عمومي أثناء مزاولته لمهامه.
كما أدين سنة 2013 بأربع سنوات سجنا نافذة بعد متابعته من أجل أفعال إجرامية تتعلق بهتك عرض قاصر والسكر العلني وانتحال صفة.