وكانت منطقة واحد إفران بإقليم خنيفرة، قد اهتزت قبل يومين، على وقع جريمة راحت ضحيتها شابة في ربيعها الـ24، بعدما عثر على جثتها مفصولة الرأس.
على بعد 40 كيلومترا من مدينة إفران، عثر على جثة فتاة عشرينية على الطريق المؤدية لمدينة خنيفرة. المعطيات الأولية للتحقيق، تشير إلى أن الضحية مطلقة وتمتلك قطيعا من الماشية.
وبحسب المعطيات ذاتها، فإن السلطات توصلت إلى تحديد المشتبه فيه والذي يعمل لدى الضحية كراعي وهو رجل ثلاثيني وكانت تجمعه علاقة غرامية بالضحية.
وأكدت مصادر لـLe360، أن الضحية والمشتبه فيه كان على خلاف قضائي فيما سبق.