وحسب بعض المستشارين الجماعيين، فإنه بعد الإنتهاء من الأشغال في نفق دكار الواقع في منطقة تعرف حركية كبيرة وتهييئه من طرف مجلس المدينة انتظر مكتب المجلس أن يتم تدشينه من طرف جلالة الملك محمد السادس، خصوصا أن انتهاء الأشغال تتصادف وقدوم جلالته الى العاصمة الاقتصادية، إلا أن كل أحلامهم باءت بالفشل.
ورجحت المصادر ذاتها عدم تدشين النفق إلى غضبة الملك على المدينة والتدهور الذي تعرفه من حيث التدابير والاستثمار في بنياتها التحتية.
تحرير من طرف Le360
في 05/04/2014 على الساعة 10:30