وذكرت "التنسيقية الوطنية لأساتذة الزنزانة 9" التي يطالب أساتذتها بالترقية، أن "الوزارة أخلت بوعودها، وأصبحت تؤرق مضجع هذه الفئة من نساء ورجال التعليم، إذ تسبب سلم الأجور المحاصر بارتفاع الأسعار في تدني القدرة الشرائية للأساتذة، خصوصا في ظل إقصائهم من أغلب المباريات المهنية".
وأكدت التنسيقية، في بلاغ لها، أن الامتحان المهني لولوج الدرجة الثانية "إهانة وحيفا يطال أساتذة خريجي معاهد التكوين وذوي أقدمية".
هذا وتطالب التنسيقية بـ"تمكين الأساتذة من ترقية استثنائية بأثر رجعي ومالي منذ موسم 2012.2013، حيث جرى تعيين كل الأفواج التي جاءت بعد التاريخ المذكور في السلم العاشر، في حين بقوا هم في السلم التاسع، بالرغم من توفرهم على أقدمية تتراوح بين 8 و14 سنة".