وقال مصدر مطلع لـle360، إن المستشارة البالغة من العمر 26 سنة، غادرت أرض الوطن مطلع شهر فبراير الماضي، في اتجاه فرنسا عن طريق تأشيرة سياحية قبل أن تختار البقاء نهائيا ببلاد المهجر تاركة قضايا الساكنة التي صوتت عليها عالقة.
وأضاف المصدر ذاته، أن اختيار المستشارة المعنية لـ"لحريك" جعل رئيس المجلس الجماعي لأورير يتنفس الصعداء، إذ كانت من بين العناصر الأكثر ازعاجا له على مستوى تدبير الشأن المحلي للمنطقة التي تتخبط في عدة مشاكل تنموية رغم توفرها على مؤهلات سياحية كبيرة وموارد بحرية هامة.
تحرير من طرف امحند أوبركة
في 31/07/2018 على الساعة 09:00