وكان المتهم الستيني يستعد لمغادرة التراب الوطني في اتجاه فرنسا مكان اقامته مع زوجته، ساعات قليلة بعد ارتكابه لجريمته، ليتم اعتقاله.
وانكشفت الواقعة بعد أن بلغ حارس الإقامة السكنية عن الجريمة بعد اكتشافه لتسرب الدماء من أسفل باب الشقة السكنية، لتنتقل عناصر مصالح الضابطة القضائية لأمن فاس، رفقة عناصر الشرطة العلمية والتقنية والوقاية المدنية إلى مسرح الجريمة، حيث تم معاينة سيدة في أواسط الخمسينات من عمرها مضرجة في الدماء وبجانبها سكين من الحجم الكبير ومطرقة حديدية.
تحرير من طرف عبير
في 16/07/2018 على الساعة 08:00