وحسب بلاغ للسفارة الأمريكية في الرباط، "فإن عملية الأسد الإفريقي، التي يشارك فيها 13 شريكا، تعتبر تمرينا سنويا بين المغرب وأمريكا، يشارك فيها 350 عضوا أمريكيا، و 150 جنديا مغربيا، وقوات إضافية قادمة من بلدان شريكة أوربية وإفريقية".
وقال الجينرال في المارينز الأمريكي جوم لوف " إن مناورات الأسد الإفريقي لها تاريخ طويل، وهي مهمة للعلاقات المغربية الأمريكية، وتختلف مناورات 2014 في مستواها العملي، إذ سيتم التدرب على المساعدات الإنسانية والإنقاذ في حالة الكارثة".
في 29/03/2014 على الساعة 12:35
مرحبا بكم في فضاء التعليق
نريد مساحة للنقاش والتبادل والحوار. من أجل تحسين جودة التبادلات بموجب مقالاتنا، بالإضافة إلى تجربة مساهمتك، ندعوك لمراجعة قواعد الاستخدام الخاصة بنا.
اقرأ ميثاقنا