وحسب بلاغ للوزارة توصل le360 به، فإنها تخبر الرأي العام الوطني أن احتمال دخول هذا المرض إلى بلادنا يبقى ضئيلا في ضوء المعطيات الحالية، فإنها، قامت، بتعاون مع شركائها، باتخاذ الإجراءات الاستباقية والوقائية المتمثلة في تعزيز المراقبة الوبائية عبر:
- متابعة الوضع الوبائي في جمهورية الكونغو الديمقراطية
- التقييم المنتظم للمخاطر وكذا متابعة التوصيات التي تقدمها منظمة الصحة العالمية
- المراقبة الطبية للرحلات الجوية القادمة من جمهورية الكونغو الديمقراطية
- توزيع مطويات على المسافرين القادمين من جمهورية الكونغو الديمقراطية.
إلى جانب تعزيز الاستعدادات بمطار محمد الخامس من خلال:
- تموضع مسبق للكاميرات الحرارية
- توفير سيارة إسعاف مع ناقلة خاصة بالأمراض الوبائية.
وكذللك تعزيز وسائل التشخيص والتكفل بالحالات المحتملة عبر:
- تزويد المختبر المرجعي لمعهد باستور بوسائل التشخيص اللازمة.
- إعداد وتجهيز المركز المرجعي للتكفل بالأمراض المعدية الفتاكة.