وذكرت التنسيقية الوطنية لموظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات، في بيان لها، أنه «في سياق تعنت الحكومة والوزارة الوصية في الاستجابة لأبسط مطالب التنسيقية، المتمثلة في الترقية وتغيير الإطار بشكل مباشر وبأثر رجعي، أصبح التصعيد لازما لانتزاع المطالب العادلة والمشروعة، واستنهاض الفعل النضالي والدفع به إلى الأمام».
وتخوض التنسيقية إضرابا عن العمل أيام الـ28 و29 و30 ماي الجاري، محملة المسؤولية للحكومة والوزارة الوصية، «في حالة استمر تعنتها وعدم استجابتها لمطالبها العادلة».