وأثار الفيديو استياء عدد كبير من المغاربة، الذين اعتبروا تصوير تلك المشاهد ونشرها بمثابة جريمة، سيما أن الشريط أظهر نساء وفتيات بملامح مكشوفة، بعدما تظاهرتت مصورة الفيديو بكونها تتحدث في الهاتف، بيننما هي توجه عدسة الكاميرا نحو النساء المستهدفات.
و لحدود الساعة، لم يتم بعد التعرفب بعد على المدينة التي صور فيها الفيديو، وقد دعا بعض المعلقين إلى فتح تحقيق في الموضوع من أجل الكشف عن تفاصيل وحيثيات هذه القضية التي هزت الرأي العام المغربي.
وسبق أن وقعت مثل هذه السلوكات في المغرب وزجت بمرتكبيها خلف القضبان.