وحسب ما كشفه موقع "تيل كيل عربي"، نقلا عن مصدر موثوق من وزارة الصحة، فإن "الطيب تم توقيفه احترازياً، إلى حين قول القضاء كلمته في حقه، بعدها سوف يتم اتخاذ الإجرءات الإدراية والتأديبة في حقه من طرف الوزارة".
وأضاف ذات المصدر أن الطبيب أكد أنه "لم يكن يرغب في نشر الفيديو، بل صوره في سياق توثيق حالة نادرة لتقاسمها وعرضها مع زملائه في المهنة، وقام بعد ذلك بإرسالها إلى طبيب ثاني، ليفاجأ بتسريبها ونشرها".
يذكر أن قضية "فيديو الكانيط" كانت قد أثارت جدلا واسعا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خيث خرج عدد كبير من الفايسبوكيون المغاربة للتعبير عن غضبهم واستيائهم من الفعل، معتبرين إياه بمثابة "جريمة".