واستنفرت مصالح الوقاية المدنية كافة عناصرها من أجل السيطرة على الحريق الذي أتى على الأكواخ الخشبية التي تتكون منها القرية، دون أن تعرف أسباب اندلاع الحريق.
وأكد شهود عيان أن قنينات الغاز الموجودة داخل الأكواخ التي يقطن بها الصيادين، ساهمت بشكل كبير في اتساع دائرة النيران محولة المساكن "القصديرية" إلى رماد، مما خلق خوفا وهلعا في صفوف ساكنة المنطقة.
تحرير من طرف امحند أوبركة
في 26/12/2017 على الساعة 18:30