وكشفت مصادر le360، أن عملية انتشار الصور والفيديوهات الجنسية للتلميذة انطلقت من المؤسسة التعليمية المعنية عبر مواقع التواصل الاجتماعي واتساب وفيسبوك، قبل أن تنتشر الفضيحة بأرجاء المدينة.
وحسب نفس المصادر، فقد تعمدت التلميذة التقاط ما يسمى بـ"سلفيات" لجسدها العاري قبل أن تباشر القيام بحركات جنسية مثيرة على وقع موسيقى صاخبة، إضافة إلى مداعبتها لأعضائها الجنسية.
ومن جانبها دخلت المصالح الأمنية بتيزنيت على الخط لفك طلاسم فضيحة أخلاقية هزت هدوء مدينة الفضة، قصد تحديد مسرب أو مسربة الصور والفيديوهات التي أصبحت حديث الساعة بالمنطقة.