وقالت مصادر مطلعة لـle360، أن المدان نصب على ضحايا متعددين متحدرين من جماعة امي مقورن وإنشادن وايت باها ومناطق أخرى باقليم اشتوكة ايت باها، موهما إياهم بأن له نفوذا داخل الأجهزة القضائية بكل من انزكان وأكادير.
وأضافت المصادر ذاتها، أن وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بإنزكان، كان قد قرر متابعة المتهم بعد أن تقاطرت عليه مجموعة من الشكايات تفيد تعرض أصحابها للنصب والإحتيال من طرف شخص يدعي تقربه من القضاء.
تحرير من طرف امحند أوبركة
في 23/10/2017 على الساعة 21:05