وأوضح الأخصائي النفسي، من خلال تدوينة على حسابه بموقع "إنستغرام"، أن الحل يكمن في الاسرة، المدرسة والمناهج التربوية.ش
«الاغتصاب لا جنسية له و لا دين و لا بليدة ! هو صفة المختل عقليا وتربويا ! الحل في الاسرة، المدرسة و المناهج التربوية. كفانا سكوت على مستقبل شباب هدم الأمة. Une publication partagée par Doc samad (@docsamadben) le 21 Août 2017 à 5h11 PDT»
تحرير من طرف منى
في 21/08/2017 على الساعة 14:30