وذكرت المذكرة، التي يتوفر الموقع على نسخة منها، أن هذا الإجراء، يهدف إلى «تقوية روح الانتماء إلى المدرسة، وخلق فضاء تربوي منسجم في مظهره الخارجي ومعبر عن هوية مشتركة ».
وأضاف المصدر ذاته، «يشرف مجلس التدبير لكل مؤسسة تعليمية على تحديد مواصفات اللباس الموحد (اللون، نوعية القماش، التصميم..) بما يراع الخصوصية المحلية، والإمكانات المادية لساكنة كل منطقة؛ على أساس أنه يمكن اعتماد الوزرة المدرسية في أدنى الحالات».
وتأتي هذه المذكرة بعد واحدة سبقتها، أول أمس، طالب فيها وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والبحث العلمي، عددا من المسؤولين بالوزارة بالحرص على العناية بالهندام، وعلى أناقة المظهر، بالنسبة لأطر الإدارة التربوية ومختلف الفاعلين الإداريين بالمؤسسات التعليمية.