وذكرت مصادرنا، أن عدم توفر المركز الصحي الوحيد بأنزي على سيارة الإسعاف حتَّم على أهل الدوار نقل الضحية على وجه السرعة بواسطة سيارة "بيكوب"، إلا أن جسد الضحية لم يصمد كثيرا أمام السم القاتل ليلفظ أنفاسه الأخيرة تاركا حسرة كبيرة في صفوف ساكنة الدوار.
وجرى نقل جثة الهالك، تضيف المصادر نفسها، إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير قصد إخضاعها للتشريح الطبي بناء على تعليمات النيابة العامة المختصة.
تحرير من طرف امحند أوبركة
في 01/07/2017 على الساعة 19:15