وأفاد مصدر مطلع لـle360، أن المحكمة ارتأت تأجيل النظر في هذا الملف لإضافة الخبرة الجينية للتأكد من أن الرضيع الذي وضعته الضحية أخيرا يعود لأبيها المغتصب.
جدير بالذكر أن الضحية (ز.ف) البالغة من العمر 17 سنة، كانت قد وضعت خلال الشهور الثلاثة الأخيرة رضيعا، ارتأت النيابة العامة إحالته على جمعية تعنى بالأطفال المتخلى عنهم بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير.
تحرير من طرف امحند أوبركة
في 26/05/2017 على الساعة 09:30