وأفادت مصادر موثوقة لموقع le360، أن التلميذة (ن.س) التي تتابع دراستها بالثانوية الإعدادية محمد الشيخ ببويزكارن، نقلت على وجه السرعة من المؤسسسة التعليمية في اتجاه المستشفى المحلي إلا أن غياب الأمصال المضادة للسعات العقارب بالمستشفى حتمت عليها الاحتضار لدقائق قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة، تاركة غضبا عارما واستهجانا كبيرا للساكنة.
وفي تصريح لموقع le360، أكد فاعلون حقوقيون بالمنطقة، أن "وفاة الفتاة القاصر عار على جبين وزارة الصحة وعلى مسؤولي المنطقة"، متسائلين في نفس الوقت عن سر تماطل الجهات المعنية في توفير المصل المضاد للسعات العقارب.