وحسب المصدر نفسه، فإن "الأدلة الكافية لتوجيه الاتهام بشكل مباشر إلى جهة ما غابت فيما شملت الأبحاث حوالي 30 شخصا، ضمنهم محيط وأصدقاء الهالك عبد اللطيف مرداس".
وكانت الشرطة قد حققت بمقر ولاية أمن البيضاء مع آخر الأشخاص الذينن التقاهم الهالك قبل مقتله، وشملت التحقيقات أيضا مسؤولين رياضيين ورجال أعمال إضافة إلى أسماء اختيرت من ضمن الذين تواصل معهم القتيل في اليوم نفسه عبر هاتفه المحمول، وأجرت الضابطة القضائية انتدابات لدى شركة الاتصال لكشف كل المكالمات الواردة أو الصادرة من هاتف الضحية.