واعتبر الريسوني في مقال نشره على موقعه الالكتروني أن الحبيب وسمية "دخلا إلى المنصب وغادراه بكامل الأهلية والكفاءة والنزاهة وبراءة الذمة"، منتقدا ما تعرضا له من "نبش ونهش ونميمة"، على حد قول نائب رئيس الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
وقدم الريسوني تهنئة لحركة التوحيد والإصلاح التي ترأسها بين سنتي 1996 و2003، وقال: "هنيئا لها بكونها خرَّجت هؤلاء وأمثالهم من رجالها ونسائها. وهنيئا لها لأن استفادتها منهم بعد تحررهم من مناصبهم ستكون أكبر وأجود".
تحرير من طرف محمد
في 14/05/2015 على الساعة 16:00