وأعلنت النجمة اللبنانية عن إقدامها على هذه الخطوة من خلال منشور عبر خاصية الستوري على إنستغرام، حيث أكدت فيها أنها تقدّمت بشكوى قضائية، متخذةً صفة الادّعاء الشخصي تجاه كل ما يُظهره التحقيق فاعلاً أو شريكا أو محرّضاً أو متدخلاً أو ناشراً في قضية الذّم والقدح والتّحقير والتّهديد بالتّصفية والتّحرش والافتراء عليها.
وأرفقت هيفاء وهبي التبليغ بتعليق يفيد بأن التحقيق سيكون عبر الإنتربول أيضاً، أي دولياً.
ولفتت هيفاء وهبي إلى أن المنصات التي يطاولها الادّعاء هي كل من: «فيسبوك»، «تويتر»، « يك توك» و«إنستغرام».
وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع قرار هيفاء وهبي الجريء لوضع حدّ للمتنمّرين والتعليقات السلبية التي تصلها، لافتين إلى أن هذا التبليغ سيضع حداً للمتطاولين عليها بتعليقاتهم المليئة بالإهانات والكلمات السيئة.
وتتعرض هيفاء وهبي للعديد من المضايقات من قبل بعض متتبعيها، والتي تصل إلى التطاول عليها وعلى حياتها الشخصية.