وقالت مروة: «كنت أقول لابنتي لا أدري كيف تمكنت من الإنفاق عليكن طوال هذه السنوات، لم يساندني أحد ولكن الله عظيم وكريم»
وتابعت قائلة: «أشرف زكي ساندني، وإدوارد أيضا لم يتخلَّ عني، لكنني لن أذكر من تخلى عني».
وكشف مروة أنها كانت تتوقع أن يساندها بعض الأشخاص، إلا أنها شعرت بخيبة أمل بعد تخليهم عنها.
وتابعت: «لم يكونوا أصدقائي الحميمين، لكن على الأقل كنا نتعامل مع بعضنا البعض في الوسط الفني، وعندما ألتقي بهم في مواقع التصوير يسألون عن أخباري ويهتمون بي».
وأضافت: «كنت أتوقع أن يسأل تامر حسني عني، خاصة أنه خلال تصوير فيلم «عمر وسلمى» تعرض لمشكلة في الجيش، وذهبت للاطمئنان عليه، رغم أننا لم نكن أصدقاء حينها».
وأكدت مروة أن تامر يُعتبر من أصدقائها المقربين، إلا أنه لم يتصل بها طوال فترة غيابها، بالمقابل كشفت أن أحمد صفوت وأحمد زاهر سانداها خلال أزمتها.