ونفى عبد العزيز لبيب كافة الاتهامات التي وجهتها إليه علا عبر استغاثة نشرتها على الانستغرام، يوم الاثنين 6 فبراير 2023.
وقال لبيب في تصريحات لوسائل إعلام مصرية إن زوجته تحت تأثير المخدرات، وطلب من المحققين أن يفحصوا ذلك، كما طلب منها أن تسارع بمعالجة نفسها من الإدمان.
وأضاف أنه «تزوج الفنانة منذ 18 عاماً وعاشا سوياً أجمل أيام حياتهما وكانا يتنقلان في إقامتهما ما بين مصر وأميركا حيث حصل على الجنسية الأميركية».
وأشار كذلك إلى أنه فوجئ مؤخرا بزوجته تطلب منه أن تسافر بمفردها لمصر لإجراء فحوصات طبية على أسنانها وزيارة ابنتها، مشيرا إلى أنه وافق على طلبها ودعاها للعودة بسرعة خلال شهر على الأكثر.
دعوى خلع
وتابع: «بعد أن تلقيت اتصالا هاتفيا من محامي الخاص يطالبه بسرعة العودة إلى القاهرة للمثول أمام المحكمة بسبب قضية خلع أقامتها على ضدي»، مؤكدا أنها بالفعل كانت قد أقامت الدعوى منذ فترة كبيرة وتمت تسويتها بالتصالح.
وأشار إلى أنه عاد إلى القاهرة لإنهاء الأمر وعند زيارته لزوجته فوجئ باعتداء بلطجية ومجهولين عليه واستدعاء الشرطة التي حضرت للمكان وسيطرت على الموقف وسجلت كل ما حدث، نافيا اعتداءه عليها بالضرب أو تهديدها.
وقال كذلك إنه يحب زوجته ويتمنى تصفية الأجواء بينهما والعودة مجددا، مؤكدا أن والدتها تقف وراء هذه المشكلات لكونها تكرهه وتسيطر على ابنتها وحفيدتها ونجحت في أن تجعلهما يناصبونه العداء.
«بلطجية» اعتدوا عليه
وكشف الزوج أنه تعرض للضرب من «بلطجية» أحضرتهم علا غانم للاستيلاء على الفيلا التي كانت مخصصة كمنزل الزوجية لهما في مصر ما تسبب له بكسور وجرح في يده.
استغاثة علا غانم
وكانت الفنانة علا غانم قد فاجأت متابعيها بكتابة استغاثة عبرحسابها على الانستغرام تفيد بتعرضها للضرب هي وأسرتها وطردهم من منزلهم.
وكتبت الفنانة عبر حسابها الرسمي «استغاثة إلى المركز القومي لحقوق المرأة.. الدكتورة مايا مرسي.. أنا الفنانة علا غانم أتعرض للعنف والقهر والطرد من منزلي وأتعرض لمؤامرة وبلطجة وتهديد لي ولأسرتي بالكامل.. أغيثوني».