ونشرت مادونا عدة صور تجمعها بأبنائها، وكتبت: «حب العائلة والأصدقاء هو أفضل دواء»، ومن ثم نشرت صورتين تظهر في إحداهما مع ابنها بالتبني ديفيد باندا (17 عاماً) وابنتها البيولوجية لورديس ليون (26 عاماً)، وعلقت قائلةً إنها كأم يمكن أن تفقد نفسها حقا في تلبية احتياجات أطفالها والعطاء الذي لا نهاية له على ما يبدو.
وتابعت النجمة العالمية: «لكن عندما اشتدت الأمور، عمل طفلاي حقاً من أجلي. رأيت جانباً منهماً لم أره من قبل، لقد صنع ذلك فارقاً بالنسبة إلي».
وظهرت مادونا في صورة أخرى تحمل هدية من مدير أعمالها جاي أوسيري، وعلقت على الصورة قائلة: «بكيت عندما فتحت هذه الهدية لأنني أدركت كم أنا محظوظة لكوني على قيد الحياة».
وحظيت رسالة مادونا بحوالي 9000 تعليق من معجبيها حول العالم، إلى جانب أكثر من 330 ألف نقرة إعجاب.
يذكر أن النجمة مادونا اضطرت إلى تأجيل جولتها العالمية بسبب عدوى بكتيرية شديدة وأمضت عدة أيام في العناية المركزة.
وأعلنت مادونا، قبل عدة أسابيع، أنها الآن في طريقها إلى الشفاء ومن المفترض أن تتم إعادة جدولة حفلاتها اعتباراً من الخريف المقبل.