وذكرت لوبيز نفسها خلال المقابلات أن أفليك لم يكن « مرتاحًا » لكونه جزءً من الفيلم الوثائقي لكنه فعل ذلك بسبب حبه لها.
وأخيراً، كشف أحد المطلعين لمجلة « هيت » أن لوبيز وأفليك يريدان إعادة علاقتهما إلى المسار الصحيح بعد الكشف عن الكثير من التفاصيل الشخصية حول صراعاتهما الزوجية.
وقال المصدر: « ليس هناك شك في أنهما يحبان بعضهما البعض بعمق، ولكن ببساطة لا يمكن إخفاء الحقيقة أن لديهم مشاكل ».
وأضاف: « بمساعدة مستشارهما، توصلا إلى هذه الخطة، والتي تتضمن العلاج ومساحة كبيرة لبن لمحاولة استعادة بعض الاستقرار ».
وأوضحت « هيت » أن الثنائي يخضع لجلستين علاجيتين أسبوعياً.