وجاء في نص البيان: «تؤكد الفنانة شيرين عبد الوهاب، عدم صحة ما تناقلته وسائل التواصل الاجتماعي في شأنها، وأنها متفرغة لإعداد أغان جديدة بعد أن انتهت من ألبومها الجديد ودعت شركة روتانا إلى تسلمه».
طالبت شيرين جمهورها، حسب البيان النفي، بأن «لا يلتفت لمن يستغلون انشغالها بأعمالها الفنية، ويتدخلون في حياتها الشخصية من أجل المشاهدات والمتابعات عبر شبكات التواصل الاجتماعي».
وختمت شيرين بيانها بالقول: «وقد كلفت شيرين، محاميها حسام لطفي بملاحقة مدعي الشهرة ممن يستحلون نشر وإتاحة أخبار كاذبة لإثارة القلق لدى جمهورها الذي تعتز به وتحرص على إسعاده بأغانيها وتنأى به عن مروجي الاشاعات الكاذبة».
تجدر الإشارة أن اسم شيرين عبد الوهاب وزوجها حسام حبيب، تصدر مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد حذف شيرين صورهما معاً من حسابيها على إنستغرام وفيسبوك، وإلغائها متابعة حسام، رغم إبقائه هو على متابعتها.
وفور حذف الزوجين صورهما، بدأت التكهنات بحدوث خلاف جديد بينهما، خاصةً أن حياتهما العاطفية شهدت استقراراً خلال الفترة الماضية، وذلك بعد الأزمة الكبيرة التي دخلت فيها المغنية إثر إدخالها من طرف شقيقها لمصحة للعلاج من الإدمان، وإتهام طليقها حينذاك حسام حبيب بإدخالها لعالم الإدمان، لتخرج بعدها شيرين من المستشفى وتتهم شقيقها بالاعتداء عليها، وتقرر العودة إلى حسام حبيب والزواج منه من جديد.