وقالت شاكيرا في مقابلة مدتها نصف ساعة على التلفزيون المكسيكي، إن تسجيل الأغنية كان بمثابة «متنفس» لها.
وأضافت: «دخلت الأستوديو في حالة نفسية معينة وغادرته في حالة أخرى، لقد كان التسجيل متنفساً ممتازاً وضرورياً لشفائي وعملية تعافيَّ».
وتابعت شاكيرا قائلةً: «أعتقد أنني لما كنت حيث أنا اليوم لولا هذه الأغنية».
وروت أن نجلها ميلان البالغ 10 سنوات هو من اقترح عليها التعاون مع المنتج الأرجنتيني بيزاراب لتسجيل أغنية.
وأعلن بيكيه (36 عاماً) وشاكيرا في يونيو الماضي انفصالهما بعدما عاشا معاً نحو 11 عاماً رُزقاُ خلالها بولدين، ميلان وساشا.
وهاجمت شاكيرا بيكيه وحبيبته الجديدة الإسبانية كلارا شيا (23 عاما) في الأغنية التي طغت عليها الموسيقى الإلكترونية مع إيقاعات لاتينية، ومن كلماتها: «ترتاد النادي الرياضي كثيراً، اعتنِ بعقلك أيضاً، استبدلتَ سيارة «فيراري» بـ«توينغو» وساعة «وليكس» بـ«كاسيو»، لن أعود إليك حتى لو بكيت وتوسلت إلي».