وتُعدّ جولييت أحد أبرز الأسماء السينمائية العالمية المعروفة بجرأتها في أداء أدوار مُختلفةٍ، بعد تجربةٍ طويلة لها داخل الشاشة الكبيرة والصغيرة في فرنسا.
وتُعتبر غاييه أكثر النجمات الفرنسيات ممّن عملن على المُشاركة في أفلام مغربيّة وجزائرية ولبنانية. فعلاقتها بالعالم العربي كبيرة ودائماً ما يستنجدون بها للمُشاركة في أفلام عربيّة كوجهٍ فرنسي. وعُرفت الممثلة بالعالم العربي من خلال دورها في الفيلم الكوميدي الشهير « باب الواب » للمُخرج الجزائري مرزاق علواش. ومنذ ذلك الفيلم بدأت أنظار السينما العربيّة تتّجه شيئاً فشيئاً إلى المُمثّلة وتُحاول استقطابها رفقة مجموعة من الطاقات المحلية.
برز اسم غاييه بعد فضيحتها مع الرئيس فرونسوا هولاند، بعدما تسببت في انهيار علاقة زواجه بفاليري تريرفيلر. فقد كشفت مجموعة من الصورة التي تعود إلى مجلات تُطارد النجوم وتكشف فضائحهم، بعدما أظهرت مجلة « كلوزر » عن صورة للرئيس الفرنسي وهو يتسلّل ليلاً إلى شقة تقيم فيها جولي غاييه، ثمّ صورة ثانية تُظهر خروج فرونسوا من شقتها في صباح اليوم التالي.