وتابع «ملك الراي»، من قلب فضاءات الموسم لوحات التبوريدة التي جسد فيها الفرسان مهاراتهم وسط تصفيق الحضور، قبل أن يستمتع بعروض الصقور التي خطفت بدورها الأنظار.
وفي تصريحات لبعض وسائل الإعلام، عبر الشاب خالد عن إعجابه الكبير بأجواء الموسم وبغنى الموروث المغربي، مؤكدا أن «الحفاظ على التراث اللامادي مسؤولية الجميع».
يذكر أن فعاليات موسم مولاي عبد الله أمغار ستختتم، يوم السبت 16 غشت الجاري، بعد ستة أيام من العروض التراثية والفنية التي استقطبت آلاف الزوار، وجعلت من إقليم الجديدة قبلة لعشاق الفروسية والتقاليد المغربية الأصيلة.




