وكانت لورا تستعمل هذه الصفحة للرد على معجبي لمجرد، الذين يحملونها المسؤولية في حرمانهم من فنانهم المفضل.
ونجح القراصنة –وهم من منظمة “أنونيموس التي اشتهرت بهجومها على المواقع الحكومية الإسرائيلية- في السيطرة على الصفحة، ووضع هاشتاغ “كلنا سعد لمجرد”.
وتحاول هيئة الدفاع عن المجرد، الحصول على حكم بالإفراج المؤقت عنه، لكن القضاء الفرنسي يرفض ذلك باستمرار، كما ترفض لورا بريول الحضور إلى المحكمة لمواجهة المتهم، متذرعة بحالتها النفسية المتأثرة بالواقعة، على حد قولها.
في 25/11/2016 على الساعة 12:00