نشر موقع TMZ الأمريكي، تقرير مُفصل عن الخلافات التي تسببت في انهيار مفاوضات التسوية، حيثُ لفت إلى أن باكر رفض دفع المبلغ المالي التي طلبته كاري وهو 50 مليون دولار تعويضا على الخسائر التي ترتبت على إنهاء العلاقة، في حين اتهمت الأخيرة الاول بـ"الكذب الانتهازي".
وأشار الموقع الأمريكي، إلى أن ماريا طالبت باكر بـ50 مليون دولار، مدعية أنها اقتلعت حياتها من نيويورك وتركت عائلتها وموطنها لتقيم معه في منزله بصحبه أولادة، كما زعمت بأنه تسبب لها الاضطراب العاطفي، وكان سببا في تأجيل جولتها الغنائية في أمريكا الجنوبية وهو ما كبدها خسائر مالية كبيرة.
ولفت الموقع الأمريكي، إلى أن مصادر مُقربة من جيمس باكر أنكرت مزاعم ماريا بشأن الغاء جولتها، مرجعين السبب الحقيقي في ذلك هو ضعف مبيعات التذاكر، وليس من أجل باكر.
وأوضحت المصادر المقربة من باكر، أنها ليست زوجته، وليس هناك قانون يجبره على دفع مال لها.